Search This Blog

Sunday, October 21, 2018

الفنون الشعبية في سلطنة عما

.

                                                                                                                       
 الفنون الشعبي

:تعريف الفنون
يُعرّف الفنّ اصطلاحاً بأنّه التزيُّن والزينة، وهو تصميم شيء جديد مبدع وإتقان عمله، ويُعرّف الفنّ خاصةً بأنّه مهارة شخصيّة تُنتِج عملاً جمالياً يثير مشاعر البهجة والسرور في النّفس الإنسانيّة  ويمكن أن يُقال اختصاراً بأنّه رؤيا أو حدس، فهو يقدّم صورة أو خيال الفنّان على شكل عمل فنيّ، وغايتها إيصال الجمال والفنون صلة بين الإنسان والطبيعة، فعناصر العمل الفنيّ تشّكل محاكاة لعناصر في الطبيعة، ويتجاوزها الفنّان بإبداعه وخياله، وما تلهمه بصيرته وتتضمّن الفنون الجميلة أو ما يسمّى الآداب الرفيعة: الموسيقى، والشّعر، والنّثر، والعمارة، والرّسم، والنّحت، والرّقص، والغناء، والتمثيل، وترتبط كلمة فن بالفنون التشكيليّة أو المرئيّة التي تجمعها خصائص مشتركة رغم اختلافها

:أنواع الفنون
تتعدّد أنواع الفنون وتختلفُ، لذا؛ فقد صُنّفت اعتماداً على أسس ومعايير مختلفة، وقد اجتهد الفلاسفة والجماليّون في تصنيف الفنون، وفي ما يلي ذكر لأهم التصنيفات المُتّبعة

فن الميدان*
وهو فن موجود في كثير من ولايات السلطنة منذ قديم اﻷزل ولكل ولاية لحن خاص لفن الميدان عندهم مختلف تماماً عن الولايات الأخرى ما عدى صور وجعلان بني بوحسن ووادي بني خالد يتشابه اللحن فيه بشكل كبير… وإن اختلف اللحن بين الولايات ولكن مايميز الميدان أن أوزان شعره واحد لا يختلف ومتكون من مغنى وحشو ومعنى بحيث أن شاعر صور بإمكانه أن يقصد في عبري والباطنة والعكس فيما بين الشعراء شاعر الباطنة بإمكانه أن يشعر في صور وجعلان وعبري وذلك أن الوزن واحد لا يتغيّر 




فن الرزحة*
فن من أعرق الفنون التقليدية في سلطنة عمان، ذلك الفن التقليدي القديم قدم الإنسان العماني، والذي يكتسب شهرة كبيرة على نطاق واسع من الرقعة الجغرافية لعمان. والرزحة هي فن السيف وفن المبارزة بين الزافنين، وهي فن الشعر والمطارحات الشعرية بين كبار الشعراء





فن السوما*
  هو فن أصله أفريقي وقد اتو به أهل عمان وكان هذا الفن نسائي في أفريقيا ولكن بما أنه قد أتى به رجال عمان فقد كان يؤدونه خلسة وسريه ولا يعلونونه أبدا وقد كان رجال صور يرزحوا ويتراقصون به ليلاً ويبتعدون عن البيوت والقرى ثم تطور وقد اشتهر هذا الفن في صور ومسقط وبعض مناطق الباطنه وإلى الآن هو فن مستور وبدأ ينقرض شيئا فشيئا


فن البرعة*‎‏.
 · 
فن " البرعة " من أشهر فنون ظفار يجذب زوار المهرجان ..
لفنون محافظة ظفار نكهة خاصة لدى زوار مهرجان مسقط حينما قدمت فرقة " أضواء الجنوب " فنونها الشعبية المختلفة على مسرح القرية التراثية بحديقة العامرات , وتنفرد محافظة ظفار بالكثير من الفنون الشعبية الجميلة والمتناغمة بين الكلمات والصوت والأداء الحركي والأدوات الموسيقية اللازمة للفن, وتشتهر بأنواع عديدة من الفنون أبرزها فن "البرعة" والذي يلاقي إعجابا كبيرا من قبل الحضور بتناغمه الطربي والحسي تصاحبه رقصة تؤدى بشكل زوجي او جماعي, وهي رقصة حماسية يمسك راقصها بالسيف أو الخنجر.




Friday, October 19, 2018


                                                                                      معلومات عن التراث العماني       
تنفرد السلطنة بتراث حضاري وتاريخي عريق يزخر بثقافة متأصلة وموروثات أصيلة تعكس مدى ارتباط الانسان العماني ببيئته ومجتمعه، ويتجلى هذا الأمر من خلال الأزياء العمانية والفنون التقليدية والعادات والتقاليد التي يعتز بها العمانيون، إضافة إلى بعض المناشط والفعاليات التراثية مثل سباقات الهجن وسباقات الخيل ومناطحة الثيران وغيرها، كما تتميز عُمان بمواقعها الأثرية وقلاعها التي تقف شامخة في أرجاء السلطنة، إذ تسعى البلاد ممثلة بوزارة التراث والثقافة في الحفاظ على هذا الموروث من خلال سلسة الإصلاحات والترميم المستمر وتسيير إمكانية الوصول والتعرف عليها وتوفير التسهيلات اللازم

وتشغل السلطنة عضوية لجنة التراث والثقافة في منظمة اليونسكو التي تتعاون والسلطنة في حفظ المواقع الأثرية من الاندثار، كما يجري قسم الآثار بجامعة السلطان قابوس عددًا من الدراسات والمسوحات بالتعاون مع وفود عالمية بما يختص بالموروث الحضاري العماني. وتزخر عمان بجملة من المواقع والمتاحف والقلاع والحصون والمساجد التي تثري حضارتها. للتفاصيل حول المواقع الأثرية العمانية تفضل بزيارة صفحة القلاع والحصون.
وتعد الثقافة العمانية غنية خصبة بما يميزها من عادات وتقاليد وفنون شعبية تكلل احتفالاتها وأعيادها ومناسباتها، إذ يشتهر العمانييون بفنونهم الشعبية المنفردة مثل فن الرزحة والميدان والعازي التي تبرز في حفلات الزواج والأعياد الدينية والوطنية، كما يعتز العمانيون بموروثهم من الصناعات الحرفية وما زال العديد من العمانيون يعملون في هذا المجال تحت إشراف هيئة الصناعات الحرفية التي تهتم بتشجيع العمانيين على الاستمرار فيها وتعليمها للأجيال القادمة. وقد اختيرت مسقط عاصمة للتراث والثقافة الإسلامية عام 2006م، كما اختيرت نزوى عاصمة لها عام 2015م، مما يدل ويعكس العمق الحضاري والثقافي المتجذر في الشعب العماني. 

كلمة جلاله السلطان في العيد الوطني الرابع و العشرين

أيها المواطنون الأعزاء..
‏تحقيقا للوعد الذي قطعناه في مثل هذا اليوم الخالد من العام المنصرم، ها نحن نلتقي بحمد الله في مدينة التاريخ والعلم والتراث، وقلعة الأصالة والمجد الأثيل الشامخ.. مدينة نزوى العامرة التي كان لها دور بارز في مسيرة الحضارة العمانية لا يزال يتألق نورا وضياء، ورفعة وجلالا. لقد كانت نزوى معقل القادة والعظماء، وموئل العلماء والفقهاء، ومرتاد الشعراء والأدباء. فأعظم بها من مدينة لها في قلوب العمانيين منزلة عالية، ومكانة سامية، وقدر جليل. واذا كان قد مر على هذه المدينة العريقة حين من الدهر كاد يطمرها غباره، الا أنها اليوم تتبدى من جديد في تشيب زينتها، زاهية بتليد مفاخرها، زاهرة بطريف أمجادها ومنجزاتها التي تحققت على مدى السنوات القليلة الماضية. واننا لنرجو أن يمثل اختيارها لتكون المدينة التي يحتفى على أ ديمها بعام التراث منعطفا هاما يضعها في بداية مرحلة أخرى من التطور المستمر في مختلف مجالات الحياة. 
‏إن الاحتفال بالعيد الوطني الرابع والعشرين لنهضة عمان الحديثة، في هذه المدينة العريقة، انما هو تمجيد وتجديد لدورها الحضاري والفكري في حياة هذا الوطن العظيم الغالي الذي يعمل بكل طاقاته وامكاناته من أجل مستقبل أفضل تتحول فيه، بعون الله، كل الآمال والطموحات إلى واقع مشهود ماثل للعيان لا يحتاج إلى دليل أو برهان. 
‏لقد بدأنا مسيرة البناء والتطور منذ فترة غير طويلة كان سلاح هذا البلد خلالها في معركته ضد جميع عوامل التخلف، وفي مواجهته شتى التحديات، هو ذلك العزم الجازم، والإصرار الحازم، الذي أبداه أبناؤه العاملون في مختلف الميادين، من أجل ضمان النصر والتغلب على العقبات والصعاب. وبالجهد والتفاني والإخلاص في العمل، وبالتكاتف والتساند بين القيادة والمواطنين امتد عطاء النهضة الزاخر إلى كل بقعة في أرضنا الطاهرة، دافقا بالخير والنماء، زارعا للخصب والرخاء، مبشرا بغد أسعد وأمجد. فلله الحمد من قبل ومن بعد، وله الشكر والثناء على ما أسبغ من نعم، وما أولى من جود وكرم، وما قيض من توفيق وسداد، وهداية ورشاد. ونسأله سبحانه المزيد من فيض آلائه، وبركات أرضه وسمائه، انه سميع قريب مجيب الدعاء، يزيد الشاكرين فضلا ، ويمحق الكافرين عدلا. ((لئن شكرتم لأزيدنكم ولئن كفرتم إن عذابي لشديد)) صدق الله العظيم. 
أيها المواطنون.. 
‏لقد أسهمت عمان على امتداد تاريخها الطويل في صنع الحضارة الإنسانية. وكان لأبنائها جهد غير منكور في خدمة هذه الحضارة، فالموقع المتميز لهذا البلد الطيب، والروح النضالية التي حملت العمانيين إلى أقاصي الأرض، يجوبون البحار، ويمتطون الأخطار، فيلمسون بأيديهم، ويشاهدون بأعينهم، ويخالطون بقلوبهم وعقولهم، منوفا من الحضارات، وضروبا من الثقافات، وأشكالا متباينة من التقاليد والعادات.. كل ذلك كان له ولا شك أثر بارز في البناء الحضاري الذي شاده الآباء والاجداد، وصاغته الأجيال المتعاقبة تراثا حيا خالدا يجسد ملامح التاريخ وملاحمه، ويعبر بصدق عن الثراء الباذخ للتجربة العمانية الضاربة في أعماق الزمن. 

‏واذا كان لنا، أيها المواطنون، أن نزهو ونفخر بالإرث العظيم الذي تلقيناه عن الأسلاف فان ذلك يجب ألا يكون الغاية التي نقف عندها، مكتفين باجترار الماضي، فباهي بأمجاده، ونعيش على ذكرى مفاخره، فذاك خلق الخامل الذي لا عزم له، وحاشا أن يكون العماني كذلك.. فلقد أثبت دوما أنه ذهن متوقد، وفكر متجدد، وروح وثابة تطمح إلى ارتياد الآفاق، لا تنثني عن مطلبها إلا غالبة ‏ظافرة، ملء إهابها النصر المبين. ومن هنا كان لزاما أن نبني كما بنوا، وأفضل مما بنوا، مستلهمين من عطائهم الإنساني العظيم دافعا إلى البناء والتعمير، وحافزا إلى مزيد من الرقي والتطوير، في تلاؤم مع العصر ومتطلباته، وتواكب مع التقدم العلمي الخارق ومقتضياته، والا كان المصير، لا ريب، تخلفا شائنا عن الركب المتقدم لا يرضاه لنفسه الا خائر فقد قواه، أو خائف متهيب ترتعش خطاه، أو متبلد تحجر عقله فزهد في الحياة. 
‏لقد أثبت التاريخ بما لا يدع مجالا للشك، أن الأمم لا تتقدم ولا تتطور الا بتجديد فكرها وتحديثه. وهكذا الشأن في 
الأفراد. فالجمود داء وبيل قاتل عاقبته وخيمة، ونهايته أليمة. 

المرجع :http://www.sultanqaboos.net/article-action-s-id-42.htm
                                                                                                                        : الألعاب الشعبية

تُمارس العديد من الألعاب الشعبية في سلطنة عمان، والتي توارثها الأهالي عبر أجيال قديمة، وهي تمثل حاجات الفرد للنشاط البدني والترفيه عن النفس، كما انها تحمل في ذاتها قيمة وتراثاً فكرياً وحضارياً، ولها أشكال مختلفة، وتعدَّدت الألعاب الشعبية وفق مسميات مختلفة يمارسها الرجال والنساء والأطفال، كل وفق طبيعته وتكوينه الجسماني والفكري، وغالباً ما تكون ألعاباً مبسطة ومتنوعة وسهلة الممارسة تسهم ومن بينالألعاب الشعبية المشهورة في ولايات عدة في السلطنة 

ومن بين الألعاب الشعبية المشهورة في ولايات عدة في السلطنة




لعبة أيام الأسبوع 

مكان اللعب * 
 تمارس في مكان فسيح وواسع 

عدد اللاعبين* 

تلعب بفريق واحد وبعدد من 8-10 أفراد

الأدوات *

كرة صغيرة

طريقة اللعب *
 يخصص لكل فرد رقم معين 
 يتم اختيار شخص واحد من الجماعة ليبتدئ اللعبة وذلك عن طريق العد الحسابي
 وبعد ذلك يقوم اللاعبون بالانتشار أثناء قيام اللاعب المنتخب بتسمية أيام الأسبوع
 عند وصول اللاعب هذا إلى يوم الجمعة يقوم اللاعبون بالهروب من أمامه
 يقوم اللاعب بمطاردتهم ورشقهم بالكرة الصغيرة مصنوعة من الأسف
 ومن تصيبه الكرة يحل محله وهكذا تستمر اللعبة




 لعبة لسلوت أو الحويليس

مكان اللعب *

تلعب في أي مكان تحت الأشجار المظلة

عدد اللاعبين* 

يتكون عدد لاعبي هذه اللعبة من لاعبين اثنين فقط

الأدوات*

 كرة من الحصى
 مجموعة من الحفر في الأرض 
طريقة اللعب* 
تحفر تسع حفرات على سطح الأرض موزعة على ثلاثة سطور بالتساوي
 يخصص لكل لاعب ثلاث حصوات بحيث تكون الحصوات لكل لاعب مميزة عن الآخر  ذات لونين مختلفين 
 يضع كل لاعب حصاه في الحفرة الثلاث التي أمامه ويترك الثلاث حفر التي في الوسط
 يبدأ اللعب بأحد اللاعبين حيث يضع إحدى هذه الحصوات في إحدى الحف التي في الوسط 
 يتربص كل لاعب للآخر ليتحين الفرصة المناسبة لوضع جميع حصواته في سطر واحد
 من يستطيع أن يضع الحصوات الثلاث في سطر واحد تحسب له نقطة ما عدا السطر الذي أمامه



:الفيديو






:المرجع

http://www.alhdth.om/?p=16384

Thursday, October 18, 2018


قلعة نخل
تقع قلعة نخل على قمة جبل عاليه يبلغ ارتفاعها (200) قدم ويعود تاريخ بناؤها الى عهد ماقبل الاسلام تم تجديدها في القرنين الثالث والعاشر الهجري خلال فترة حكم أئمة بني خروص واليعاربه ، اما الباب الخارجي و سورالقلعة وابراجها فقد بنيت في عهد الامام سعيد بن سلطان وذلك في عام 1250هـ _ 1834م والقلعه مبنيه على منصات صخريه مما اعطاها خاصيه وميزه جماليه فريده من نوعها وفي عام 1990م تم الانتهاء من ترميم القلعه وتجهيزها بالصناعات الحرفيه والتحف الآثريه بحيث أصبحت نقطة جذب يؤومها السياح والزوار


حصن جبرين
يقع حصن جبرين ببلدة جبرين بولاية بهلاء وهو
عباره عن بناء كبير مستطيل الشكل قام ببنائه الامام بلعرب بن سلطان بن سيف اليعربي 1091هـ – 1104هـ 1680م – 1692م وهو مكون من ثلاثة أدوار ويحتوي على خمسة وخمسين غرفه ويبلغ طوله حوالي 43متراً وعرضه 22متراً ويبلغ طول سوره الشرقي حوالي 72متراً ويخترق الحصن من الجنوب الغربي الى الشمال الشرقي فلج جبرين الذي يمر بوسط الحصن ويوجد بالحصن ضريح الامام بلعرب بن سلطان بن سيف اليعربي وقد صمم الحصن ليكون قصراً جميلاً لاقامة الامام ، وقد قامت الوزارة بترميم الحصن وتأثيثه عام 1404-1982م بغرض فتحه للزوار 




المرجع

http://om.s-oman.net/showthread.php?t=270809



تعتبر القلاع والحصون التاريخية من ابرز المعالم التاريخية في سلطنة عمان والتي شيدت منذ الاف السنين ، ويبلغ عدد القلاع والحصون اكثرمن ألف وثمانمائه وسبعون مبنى تاريخي، وقد أولت الوزارة اهتماماً بترميم حصون والقلاع والابراج حيث تم ترميم مايزيد عن سبعه وسبعون مبنى قديم موزعه مابين حصن وقلعه وسور وبيت آثري وبرج وبوابه آثريه وسوق اثـري 


قلعة نزوى

تعتبر من اروع واضخم المآثر الحضارية والتاريخية في عمان التي قام ببنائها الامام سلطان بن سيف بن مالك اليعربي (1059هـ - 1649م) واستغرق بناؤها اثنى عشر سنه ، وانفق الامام على بنائها ماغنمه من احدى غزواته التاريخيه المعروفه بــ(ديو) وتعتبر ديو احد اكبر المراكز البرتغاليه البحريه في الشرق  
وتتميز قلعة نزوى بعلوها وحصانتها وموقعها الفريد حيث تتوسط مدينة نزوى وملاصقه لمركزها القديم حصن نزوى الذي قام ببنائه الامام العادل الصلت بن مالك الخروصي في أوائل القرن الثالث الهجري وفي عام 1411هـ-1990م قامت الوزارة بترميم القلعه ترميماً شاملاً وتاثيثها بجميع الحرفيات والادوات التقليديه لتكون مزاراً للسياحه 



حصن الرستاق
يقع هذه الحصن بولاية الرستاق ، ويعود تاريخ بناء أقدم أجزاؤه الى القرن الاول قبل الاسلام ( القرن السادس الميلادي) ، وهو عباره عن مبنـي مشيـد مـن الحجاره المختاره المثبته بالملاط والطوب الطيني ويضم مجموعه من المباني والتحصينات واستخدم للسكن والتخزين ويمر بداخله فلج الصائغي وبه عدة ابار ومسجد البياضه وضريح الامام سلطان  بن سيف (قيض الارض) وقد قامت الوزارة بترميم الحصن عام 1407هـ-1986م



المرجع

http://om.s-oman.net/showthread.php?t=270809
:الأزياء في سلطنة عمان

:الأزياء الرجالية

تميزت الأزياء الرجالية في سلطنة عمان بالبساطة والتكيف مع البيئة المحيطة، وهي عبارة عن ثوب طويل يسمى الدشداشة ذات عنق مستدير يحيط بها شريط يختلف لونه عن لون الدشداشة فيما تتدلى على الصدر(الفراخة أو الكركوشة)  وهي عادةً ما تضمح بالعطور والبخور. وينحصر الاختلاف في الدشداشة بين محافظات سلطنة عمان مثلاً الدشداشة (الصورية) والتى تتميز بها ولاية صور تطرز الجزء العلوي من الأمام والخلف ، وتختلف درجة التطريز حسب الفئة النسبية حيث تزيد كثافة التطريز في دشداشة الأطفال.
أما لباس الرأس فهو العمامة ذات الألوان المتعددة ، كما يرتدي الرجل العماني كمة وهي طاقية مطرزة باليد بأشكال وزخارف 
كما يتمنطق الرجال بالخنجر عماني والذي يعد من أهم سمات الأناقة الذكورية والمصنوع من الفضة الخالصة ، و أحياناً يلف الشال حول الوسط فوق حزام الخنجر وهو من نفس نوع ولون العمامة ، والخنجر من الملامح العمانية التي تستمر المحافظة عليها، فيندر مشاهدة رجل عماني لا يتمنطق خنجراً في حفل رسمي ، ولا سيما الوجهاء والأعيان وفي المناسبات الوطنية والخاصة كعقد القران والزواج وغيرها من المناسبات، ويكتمل الزي العماني في بعض مناطق سلطنة عمان بلبس (البشت) وهوعباءة رجالية مطرزة الأكمام والأطراف






:الأزياء النسائية

:تتعدد أنواع الأزياء النسائية في سلطنة عمان بحسب المناطق العمانية ، إلا أنها إجمالاً تتكون من ثلاث قطع أساسية 
( حجاب الرأس : ويسمى محلياً ( لحاف - وقاية - ليسو - فتقة*
     ( الدشداشة  :تسمى محليا(الكندور
       . السروال :وهويكون واسعا وضيق من القدمين *





:المرجع 

https://www.google.com/search?q=%D8%A7%D9%84%D8%B2%D9%8A+%D8%A7%D9%fr5DeAhURHxoKHaEyCbcQsAR6BAgAEAE&biw=1366&bih=608

Thursday, September 27, 2018

:مرجع النص

https://bit.ly/2l1cJCK

:مرجع الصورة

https://www.google.com/search?q=التراث+العماني&rlz=1C1NHXL_enOM738OM738&source=lnms&tbm=isch&sa=X&ved=0ahUKEwih266rnd3dAhVESxoKHa17DXAQ_AUICig